منصة كانال بلوس الفرنسية طرحت أول مسلسل للمخرج الدنماركي توماس فينتربيرج، الحائز على جائزة الأوسكار في 2021 ، والذي نكتشفه اليوم في مسلسل تبدأ أحداثه في صيف عادي في الدنمارك، حين تعلن السلطات الدانماركية وبشكل مفاجئ عن قرار هائل من حيث تبعاته، سيقلب حياة الجميع رأسًا على عقب حيث أمرت بإخلاء البلاد تماما من سكانها قبل أن تغمُرُها الفيضانات بشكل كامل. كامل الشعب الدنماركي تفرق وترك الجميع بيوتهم وأقفرت الشوارع فجأة..ليصبح الشعب الدانمركي الميسورشعبا لاجئا يبحث عن ملاذا يأويه.
Check Also
شبح الشيخوخة يهدّد مستقبل تونس الديموغرافي
في النبض المغاربي نتوقف الليلة في تونس التي تواجه تراجعاً ملحوظاً في معدل الولادات، وفقاً …