في تطور خطير على الساحة الإسرائيلية، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يستعد لعقد اجتماع أمني حاسم خلال ساعات، بمشاركة كبار القادة الأمنيين، لبحث خطة جديدة قد تشمل الاستيلاء على قطاع غزة. لكن المفاجأة؟ استبعاد الوزيرين المتشددين سموتريتش وبن غفير من الاجتماع، في خطوة اعتبرت محاولة لتخفيف الصدام داخل الحكومة. هل تتجه إسرائيل نحو التصعيد الكامل؟ ما الموقف الحقيقي داخل المؤسسة العسكرية وهل هناك خلافات أعمق تهدد وحدة الحكومة؟ في مداخلة لمراسلتنا ليلى عودة من القدس، نستعرض التفاصيل الكاملة وآخر التصريحات وردود الفعل المتباينة.
Check Also
كلمة الرئيس السيسي تاريخية وكشفت زيف الادعاءات ضد مصر
أكد النائب طارق رضوان – رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب – أن كلمة الرئيس …