افتتح الإثنين مؤتمر دولي في الأمم المتحدة حول النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي، دعت إليه فرنسا بالتعاون مع السعودية، حيث أكدت باريس ضرورة الحل السياسي القائم على قيام دولتين تعيشان بسلام وأمان جنبا إلى جنب. جاء المؤتمر وسط غياب إسرائيل والولايات المتحدة، والرفض الأمريكي للمبادرة بوصفها “غير مثمرة” و”في توقيت غير مناسب”. ويحاول المؤتمر إحياء مسار سياسي متعثر، مع زيادة الضغوط الأوروبية والدولية على الاعتراف بدولة فلسطين ووقف التوسع الاستيطاني في الأراضي المحتلة والعودة إلى مفاوضات السلام.
Check Also
السفيرة هالة أبو حصيرة: "اعتراف فرنسا هو إقرار بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على أرضه"
اعتبرت السفيرة الفلسطينية لدى فرنسا هالة أبو حصيرة في مقابلة خاصة مع قناة فرانس24، بأن …