في سوريا "المجزأة" بعد سقوط الأسد.. مبادرات لتعزيز التماسك الاجتماعي في وطن على شفا هاوية


لا تزال الانقسامات الطائفية والسياسية حادة بعد سقوط نظام الأسد. فمنذ يناير/كانون الثاني، تتصاعد الصراعات الطائفية في سوريا المجزأة، حيث يُهدد الاستياء بالانفجار في أي لحظة. في ظل هذا يسعى الكثيرون إلى تحقيق العدالة بأيديهم، مدفوعين برغبة في الانتقام ممن يعتبرونهم خونة أو أعداءً داخليين.  في مواجهة دوامة العنف هذه، تُصرّ السلطات على عزمها تقديم المسؤولين إلى العدالة. من جانبه، يحاول المجتمع المدني الحفاظ على شعور هش بالأمل من خلال الدعوة إلى الحوار، والدفاع عن وحدة البلاد. 

عن شريف الشرايبي

Check Also

أتوقع ردا قاسيا من أمريكا ضد إيران

قال الكاتب والمفكر السياسى الدكتور عبد المنعم سعيد أن إيران تحاول أن تثبت أنها واقفة …

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *