اليوم في إيران تقوم أعداد متزايدة من النساء بخلع الحجاب والثورة ضد سيطرة رجال الدين، لكن جزءا من المحافظين يحاولون إقناعهن بالعودة إلى الالتزام بالتقاليد الدينية. فمن بين ما يقدر بنحو 180 ألف مُلا، لا يتبنى الكل نفس الموقف المحافظ المتشدد، بل أدرك كثيرون الحاجة إلى الحوار داخل المجتمع وضرورة مداواة الجراح التي ولدتها العقوبات الاقتصادية، وقبل كل شيء التواصل مع ناشطي الثورة الشبابية والنسوية التي أعقبت وفاة مهسا أميني. فارهاد فتحي، رجل دين وناشط على الإنترنت ومؤيد للمرشد الأعلى، وهو أحد أولئك الذين يحاولون التأثير على الشباب الثائر. تقرير شارل إمبتاز وأوليفييه جوبار.
Check Also
طبيعة أعمالى مؤخرا تعكس نضج حياتى
قالت الفنانة يسرا اللوزي عن طبيعة الأدوار التي تقدمها خلال الفترة الأخيرة، انها تعكس نضجًا حياتيًا متراكمًا …