بعد 100 يوماً على سقوط نظام الأسد، تواجه الإدارة الجديدة أكبر تحدٍ أمني لها. أدت الاشتباكات التي اندلعت في مدن الساحل السوري نتيجة هجوم شنته القوات الموالية للنظام المخلوع إلى إغراق المنطقة في الفوضى منذ السادس من آذار/ مارس الماضي. ووفقاً للمنظمات غير الحكومية، تجاوز عدد القتلى 1000 شخص، بينهم الكثير من أبناء الطائفة العلوية التي تنتمي إليها عائلة الأسد. من قلب هذه المنطقة المنكوبة، ورغم الخوف الذي يهيمن على المشهد، وافق بعض الأهالي على رواية ما حدث لفرانس ٢٤.تقرير حصري لمراسلة فرانس٢٤ دانا البوز ومن تصوير يوسف غريبي
Check Also
قصف أميركي على صعدة والحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون بصاروخ باليستي
شنت الطائرات الأميركية، فجر السبت، غارات جوية مكثفة استهدفت مواقع تابعة لجماعة أنصار الله (الحوثيين) …