“في المغرب، الحُكم يعني المطر.” هذه العبارة التي تنسب إلى المقيم العام الفرنسي السابق في المغرب تيودور ستيغ، تعكس مدى اعتماد المملكة على الأمطار باعتبارها عنصرا حيويا للحفاظ على التوازن الاقتصادي ودعم تطور النسيج الاجتماعي. وفي المغرب، يمثل القطاع الزراعي، 14% من الناتج الداخلي الإجمالي، كما يعد مصدر عيش 80% من سكان القرى. ويشكل كذلك مصدر دخل 40% من اليد العاملة، حسب مؤسسات رسمية. في حوار حصري مع فرانس24 يوضح وزير الفلاحة المغربي أحمد البواري، كيف تسبب الجفاف في إجهاد مائي شبه هيكلي بالمملكة، ويسلط الضوء على خططها لتدارك تداعيات ذلك، ثم يبسط تفاصيل العمل على ملاءمة الترسانة القانونية للحد من آثار الجفاف.
Check Also
إسرائيل تمنع عضوتين في البرلمان الأوروبي من دخول أراضيها وتعيدهما إلى أوروبا
هذا المقال نشر باللغة الإنجليزية منعت السلطات الإسرائيلية عضو البرلمان الأوروبي الأيرلندية لين بويلان وعضو البرلمان …