“الحياد الايجابي” هو العنوان الذي رفعته موريتانيا شعارا يحكم علاقاتها بجوارها المغرب والجزائر واللذين يضع التنافس المحموم بينهما نواكشوط في مرمى النيران، ويجعلها قيد مراقبة عن كثب في كل تحركاتها الدبلوماسية. فهل ما تنتهجه موريتانيا هو حياد إيجابي فعلا أم تأرجح وتبذبذب، وهل يخدم هذا النهج مصالحها العليا، أم أنه عبء يحد من إمكانية تعزيز دبلوماسيتها؟ للحديث عن هذا الموضوع في “وجها لوجه” تستضيف دنيا نوار في “وجها لوجه” الكاتب الصحفي محمد الأمين خطاري، والكاتب والصحفي الداه يعقوب.
Check Also
كيف تلقت إيران رسالة ترامب من الهجمات الأميركية على الحوثيين؟ | سياسة
طهران– في تطور ينقل رسائل إلى خارج اليمن، شن الجيش الأميركي، الليلة الماضية، غارات على …