“الحياد الايجابي” هو العنوان الذي رفعته موريتانيا شعارا يحكم علاقاتها بجوارها المغرب والجزائر واللذين يضع التنافس المحموم بينهما نواكشوط في مرمى النيران، ويجعلها قيد مراقبة عن كثب في كل تحركاتها الدبلوماسية. فهل ما تنتهجه موريتانيا هو حياد إيجابي فعلا أم تأرجح وتبذبذب، وهل يخدم هذا النهج مصالحها العليا، أم أنه عبء يحد من إمكانية تعزيز دبلوماسيتها؟ للحديث عن هذا الموضوع في “وجها لوجه” تستضيف دنيا نوار في “وجها لوجه” الكاتب الصحفي محمد الأمين خطاري، والكاتب والصحفي الداه يعقوب.
Check Also
هل تصمد مصر والأردن أمام ضغوطات ترامب لتهجير فلسطينيي غزة؟
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإثنين بقطع المساعدات عن مصر والأردن إذا رفض البلدان استقبال …