منذ سنوات، لجأ أكثر من مليون من الروهينغا إلى بنغلادش. تعرضت هذه الأقلية المسلمة المضطهدة في بورما لأبشع الانتهاكات من قبل المجلس العسكري عام 2017، ووصفت الأمم المتحدة هذه الانتهاكات بأنها إبادة جماعية. في مواجهة المجلس العسكري، ظهرت جماعات مسلحة تقول إنها تدافع عن قضية الروهينغا. ومع ذلك، شهد مخيم اللاجئين في الأشهر الأخيرة تصاعدًا في العنف بين جماعتين مسلحتين، وهما جيش إنقاذ الروهينغا(ARSA) ومنظمة التضامن الروهينغية (RSO)، ليجد الروهينغا أنفسهم محاصرين في خضم هذا الصراع بين الإخوة.
Check Also
مطالبات بعدم مساواة الغزيين بالأجانب في سوق العمل الأردني | سياسة
عمّان- في وقت تشهد فيه أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في الأردن تحديات اقتصادية متزايدة أطلق أبناء غزة …