تعد مسألة حكم قطاع غزة بعد نهاية الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية “حماس”، واحدة من أكثر القضايا الشائكة، إذ لم يتم التوصل إلى قرار واضح بشأنها في المفاوضات بين طرفي النزاع، والتي أثمرت حتى الآن اتفاقا لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى، يدخل حيز التنفيذ الأحد. وفيما ترفض إسرائيل أي دور لحماس في إدارة القطاع بعد الحرب، وتعارض أيضا حكم السلطة الفلسطينية. يقترح البعض تكليف قوة دولية بالمهمة، لكن هذا الخيار يصطدم برفض حماس التي تعي جيدا هي الأخرى أن استفرادها بالحكم لم يعد ممكنا.
Check Also
ملايين السوريين يعانون من الجوع
قالت سيندي ماكين، مديرة برنامج الأغذية العالمي، الجمعة، إن ملايين السوريين يكابدون الجوع وكثيرون منهم …