تعد مسألة حكم قطاع غزة بعد نهاية الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية “حماس”، واحدة من أكثر القضايا الشائكة، إذ لم يتم التوصل إلى قرار واضح بشأنها في المفاوضات بين طرفي النزاع، والتي أثمرت حتى الآن اتفاقا لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى، يدخل حيز التنفيذ الأحد. وفيما ترفض إسرائيل أي دور لحماس في إدارة القطاع بعد الحرب، وتعارض أيضا حكم السلطة الفلسطينية. يقترح البعض تكليف قوة دولية بالمهمة، لكن هذا الخيار يصطدم برفض حماس التي تعي جيدا هي الأخرى أن استفرادها بالحكم لم يعد ممكنا.
Check Also
شاومي توقف الدعم رسميا لهذه الهواتف.. هل جهازك بينها؟
أدرجت شركة شاومي عددا جديدا من هواتفها ضمن قائمة الأجهزة التي وصلت إلى نهاية دورة …