مجموعة ميتا التي تضم فيسبوك، إنستغرام وواتساب تعتزم التخلي عن نحو 5 بالمئة من مجموع موظفيها أي نحو ثلاثة آلاف وست مئة موظف. تعتبرهم المجموعة من بين الأضعف أداء في تأكيد لتقليد شائع لدى الشركات الأمريكية العملاقة التي تفصل الموظفين لديها بناء على معيار الكفاءة. وكان مارك زاكربرغ قد أعلن منذ سبتمبر أيلول الماضي عن هذه الخطوة التي تأتي اليوم في إطار سياق جديد يتماشي أكثر بحسب مراقبين مع توجهات دونالد ترامب وحليفه الملياردير ايلون ماسك على مواقع التواصل الاجتماعي والتخلي عن أفكاره التقدمية في خطوة انتهازية بدأت تتوضح ملامحها أكثر فأكثر ..تتقرب من اليمين الأمريكي المتشدد.
Check Also
الداخلية حررت 8.7 مليون مخالفة تجاوز سرعة في 6 أشهر
علّق الإعلامي أحمد موسى على بيان وزارة الداخلية، الصادر بشأن الإحصائية النصف سنوية لجهود الإدارة …