شارك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، في إحياء الذكرى العاشرة للهجوم الذي نفذه إسلاميون متطرفون ضد أسبوعية “شارلي إيبدو “، إلى جانب عدد من الشخصيات والوزراء. في النقاش سنحاول أن نفهم إن كان هذا الماضي ساعد الحاضر في مواجهة آفة الإرهاب؟ ما هو واقع الإرهاب والتطرف اليوم في فرنسا؟ ماذا عن المخاوف التي نسمعها عن فرضية عودة الجهاديين من سوريا؟ هل التعديلات في المناهج والسلوكيات في المؤسسات التعليمية ساهمت في تغيير الذهنية المتطرفة لدى البعض؟
ضيوف النقاش: سامية مقطوف، محامية ضحايا هجوم نيس الإرهابي. فادي الأحمر، باحث وكاتب سياسي وتوفيق بورقو، أستاذ العلوم السياسية وخبير السياسات الأمنية في معهد الدراسات في ليون.