“مخيم الأشباح”، عاصمة “الشتات الفلسطيني”، “غزة الصغيرة”… مهما تعددت التسميات التي أطلقت على مخيم اليرموك الذي كان يؤوي عشرات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين منذ افتتاحه في 1957 بالأراضي السورية، إلا الصورة والذاكرة الجماعية التي يتقاسمها سكانه واحدة: موجة العنف والقتل التي طبعت المكان منذ 2012 بعد اندلاع الثورة ضد نظام بشار الأسد. قصف بالصواريخ والبراميل المتفجرة وحصارات متكررة تسببت في ظهور المجاعة ودفعت بعض العائلات إلى أكل الكلاب والقطط. فرانس24 رصدت معاناة سكان المخيم وأحلامهم بفتح صفحة جديدة.
Check Also
مواجهة قوية للاتحاد في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين | رياضة
أسفرت قرعة الدور قبل النهائي لبطولة كأس خادم الحرمين الشريفين السعودي لكرة القدم، التي أجريت …