بعد تحذيرها من التبعات السلببية لحجب الثقة عن حكومة ميشال بارنييه السابقة، قررت وكالة موديز للتصنيف الائتماني ليل الجمعة السبت خفض علامة الديون السيادية لفرنسا درجة واحدة إلى “إيه إيه 3” مع نظرة مستقبلية مستقرة. يأتي ذلك عقب اختيار السياسي المخضرم فرنسوا بايرو على رأس الحكومة المرتقب تشكيلها، ليصبح رابع رئيس وزراء يعين بفرنسا في عام 2024. وحسب موديز “بالنظر إلى المستقبل، هناك الآن احتمال ضئيل للغاية بأن تتمكن الحكومة المقبلة من تقليص حجم العجز المالي بشكل مستدام إلى ما بعد العام المقبل”.
Check Also
هجوم ماغديبورغ يضع الحكومة الألمانية تحت ضغط وانتقادات متزايدة
تتعرض الحكومة الألمانية لانتقادات متزايدة بشأن إمكانية توقيف المشتبه به السعودي في وقت مبكر، وذلك …