لا تزال عشرات الجثث في مستشفى السويداء الوطني، حيث تنبعث رائحة الموت من كل زاوية منذ أيام، بانتظار التعرف إلى هوية أصحابها، وفق مسؤول طبي، بينما تواصل حصيلة قتلى الاشتباكات الطائفية الارتفاع يوميا. وبدأت الاشتباكات في 13 تموز/يوليو بين مسلحين محليين وآخرين من البدو، وسرعان ما تطورت الى مواجهات دامية تدخلت فيها القوات الحكومية السورية ومسلحي العشائر. وبعد أسبوع من المواجهات الدامية راح ضحيتها أكثر من 1265 قتيل تم إعدام بعضهم ميدانيا ورمي بعضهم الآخر من طوابق شاهقة وهم أحياء.
Check Also
أجسادٌ صغيرةٌ هامدة.. الغزّيون يودّعون أطفالهم الذين قضَوا في الغارات الإسرائيلية
بقلم: يورونيوز نشرت في 23/07/2025 – 18:30 GMT+2 اعلان وذكرت وزارة الصحة في غزة أن معظم …