محمد العبار يستعد لإطلاق نسخة تفاعلية بالذكاء الاصطناعي من سيرته الشخصية قبل النشر

 

 

دبي 22 يوليو 2025

محمد العبار يطلق نموذج ذكاء اصطناعي تفاعلي يسبق صدور سيرته “في حب المهنة” لتمكين الجمهور من استكشاف محتواها مسبقًا.

يعمل محمد العبار على تطوير نموذج ذكاء اصطناعي تفاعلي يتيح للجمهور استكشاف سيرته الذاتية في حب المهنةقبل صدورها. سيتيح النموذج طرح أسئلة حول إنجازاته وتجربته في بناء برج خليفة، في خطوة غير مسبوقة.

محمد العبار يطور نموذج ذكاء اصطناعي تفاعلي لسيرته الذاتية.

الجمهور سيتمكن من استكشاف السيرة قبل صدور كتاب في حب المهنة“.

النموذج يجيب عن أسئلة حول إنجازات العبار وتجربته في بناء برج خليفة.

في خطوة غير مسبوقة، يعمل مؤسس شركة إعمار، محمد العبار، على تطوير نموذج ذكاء اصطناعي تفاعلي يتيح للجمهور استكشاف سيرته الذاتية قبل صدور الكتاب رسميًا.

وقد أعلن العبار أمس عبر منصاته الاجتماعية أن كتابه المنتظر بعنوان “في حب المهنة” سيصدر قريبًا، وكتب قائلاً:

هذا الكتاب هو ثمرة تأملات شخصية، أردت من خلالها أن أشارك أبنائي وأحفادي رحلة حياتي – قصة رجل إماراتي عربي، تشكلت ملامحه من خلال أدواره كابن وزوج وأب وجد، ومن خلال فخره العميق بانتمائه لوطنه، وولائه لقيادته وشعبه.”

ورغم أن موعد الإصدار لم يُحدد بدقة، كشفت مصادر لموقع “لنا” أن نموذجًا ذكياً سيتاح للجمهور قبل إطلاق الكتاب، بحيث يمكنهم طرح الأسئلة على الذكاء الاصطناعي حول محتوى السيرة، مثل:

ما هي أبرز إنجازاته؟
ما هي أكبر لحظات الندم في حياته؟
كيف كانت تجربة بناء برج خليفة؟
وسيجيب النموذج عن هذه الأسئلة بأسلوب تفاعلي ومباشر، في تجربة فريدة من نوعها لم يسبق تنفيذها من قبل.

وعن هدفه من هذا المشروع، قال العبار:
أتمنى أن يجد الشباب في هذه التأملات ما يلهمهم ويدفعهم للتفكير. لقد علمتني الحياة أن النجاح لا يتحقق إلا بالاجتهاد والانضباط والشجاعة، وأن نغتنم كل فرصة بكل ما لدينا من طاقة.”

كما عبّر عن امتنانه العميق لأهم مصادر دعمه وإلهامه:
صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم

المصدر : موقع لنا

عن آمنة البوعناني

Check Also

القرية العالمية تدعو روّاد الأعمال وأصحاب المشاريع بقطاع المأكولات والمشروبات للتسجيل ضمن فئة الأكشاك والعربات لموسمها الـ 30 المرتقب

الإمارات العربية المتحدة، دبي – 21 يوليو 2025: أعلنت القرية العالمية، أحد أهم المتنزهات الثقافية …

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *