بعد رفع واشنطن لجبهة النصرة عن لائحة الإرهاب، توجه الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع فورا إلى الإمارات حيث تفيد معلومات أنه يعقد لقاءات بشأن السلام مع إسرائيل. في حين تطرح أسئلة كثيرة حول التموضع الجديد لسوريا في المنطقة في ظل الشرع الذي ترأس هيئة تحرير الشام وجبهة النصرة سابقا. فكيف صعدت الحركة من الإرهاب إلى الحكم؟ وما الثمن الذي قُدم للأمريكيين وإلى أي حد ستتنازل سوريا في عهد الشرع ليس فقط عن دورها فيما كان يعرف بمحور المقاومة لكن أيضا عن أراضي سورية احتلتها إسرائيل مؤخرا تتجاوز الجولان المحتل منذ نكسة 1967؟ وهل من مقابل يحصل عليه الشرع في لبنان؟ ضيف صدى المشرق الباحث المختص في شؤون الحركات الإسلامية حسن أبو هنية.
Check Also
عرضٌ لم يُقبل: حين اقترح صدام حسين اغتيال الخميني وشاه إيران قال “لا”
بقلم: يورونيوز نشرت في 08/07/2025 – 12:30 GMT+2 اعلان في لحظة ما من تاريخ الشرق الأوسط، …