يتوقف حكيم بالطيفة في فقرة وجها لوجه عند قضية الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال الذي كان قصر الإيليزيه في باريس ووزارة الخارجية الفرنسة يأملان بأن يحظى بعفو رئاسي بمناسبة الذكرى 63 لاستقلال الجزائر في خطوة من شأنها تبريد الأجواء ولكن العفو لم يشمله، نتوقف ههنا لنسأل عن الأسباب أولا ثم عن التداعيات المحتملة لذلك على العلاقات بين فرنسا والجزائر، مع الدكتور علي محمد ربيج النائب في البرلمان الجزائري عن جبهة التحرير الوطني والسيد محمد كمات عضو المجلس الوطني لحزب الجمهوريون الفرنسي.
Check Also
قمة نارية في واشنطن.. ترامب يلوّح ايران بلا نووي وفرصة أخيرة لنتنياهو لوقف حرب غزة
في زيارة تحمل أبعادًا سياسية وأمنية مصيرية، استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي …