يتوقف حكيم بالطيفة في فقرة وجها لوجه عند قضية الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال الذي كان قصر الإيليزيه في باريس ووزارة الخارجية الفرنسة يأملان بأن يحظى بعفو رئاسي بمناسبة الذكرى 63 لاستقلال الجزائر في خطوة من شأنها تبريد الأجواء ولكن العفو لم يشمله، نتوقف ههنا لنسأل عن الأسباب أولا ثم عن التداعيات المحتملة لذلك على العلاقات بين فرنسا والجزائر، مع الدكتور علي محمد ربيج النائب في البرلمان الجزائري عن جبهة التحرير الوطني والسيد محمد كمات عضو المجلس الوطني لحزب الجمهوريون الفرنسي.
Check Also
مش بشوف ولادي وراحت اتجوزت عرفي
تجري النيابة العامة بأكتوبر تحقيقات موسعة في قتل مستشار سابق لطليقته رميا بالرصاص على الممشى …