في سوريا "المجزأة" بعد سقوط الأسد.. مبادرات لتعزيز التماسك الاجتماعي في وطن على شفا هاوية


لا تزال الانقسامات الطائفية والسياسية حادة بعد سقوط نظام الأسد. فمنذ يناير/كانون الثاني، تتصاعد الصراعات الطائفية في سوريا المجزأة، حيث يُهدد الاستياء بالانفجار في أي لحظة. في ظل هذا يسعى الكثيرون إلى تحقيق العدالة بأيديهم، مدفوعين برغبة في الانتقام ممن يعتبرونهم خونة أو أعداءً داخليين.  في مواجهة دوامة العنف هذه، تُصرّ السلطات على عزمها تقديم المسؤولين إلى العدالة. من جانبه، يحاول المجتمع المدني الحفاظ على شعور هش بالأمل من خلال الدعوة إلى الحوار، والدفاع عن وحدة البلاد. 

عن شريف الشرايبي

Check Also

رئيسة البرلمان الأوروبي عالقة في الشرق الأوسط بعد إغلاق الإمارات مجالها الجوي

بقلم:&nbspيورونيوز نشرت في 23/06/2025 – 22:33 GMT+2 اعلان وكانت ميتسولا قد سافرت إلى أبوظبي لعقد …

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *