خلال ست سنوات من حكمه، نجح نجيب بوكيلة في إعادة بلده الصغير، السلفادور، إلى خريطة العالم. وصل إلى السلطة 2019 ونجح شيئًا فشيئًا في تركيز جميع السلطات في يده. هيمن حزبه على الجمعية الوطنية دون أي منازع منذ 2021. كما أعلن حالة الطوارئ عام 2022 ولم تخرج منها البلاد حتى الآن. رئيس يتمتع بشعبية كبيرة.. فأكثر من ثمانين في المائة من السكان في السلفادور يؤيدونه رغم سجله السلبي فيما يتعلق بحقوق الإنسان كما أنه بنى سجنًا ضخمًا ليكون نسخة 2025 عن سجن غوانتانامو. بعد ست سنوات من توليه السلطة، كيف يُمكننا تفسير ظاهرة بوكيلة؟
Check Also
تقرير: عودة اللاجئين السوريين تصطدم بتحديات “بنيوية عميقة” | أخبار
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن عودة اللاجئين والنازحين السوريين لا تزال رهينة تحديات “متشابكة …