منذ أيام، تظهر بيانات الشحن أن السفينة ميخائيل نيناشيف راسية قبالة الساحل السوري، بينما تتجه السفينة ألفا هيرميس نحو ميناء الإسكندرية المصري بعدما بقيت قبالة الساحل السوري لعدة أيام. بحسب مصدر في اتحاد منتجي ومصدري الحبوب الروسي، هاتان السفينتان تحملان 60 ألف طن من القمح لكن الشحنات قد تباع لمشتر آخر بعد قرار تعليق الصادرات الروسية لدمشق بسبب التأخر في سدداد الفواتير والديون المستحقة. كما نتطرق إلى استمرار كشف هيئة تحرير الشام عن مخازن الكبتاغون في مستودعات وقواعد عسكرية تابعة لنظام بشار الأسد.
Check Also
هجوم ماغديبورغ يضع الحكومة الألمانية تحت ضغط وانتقادات متزايدة
تتعرض الحكومة الألمانية لانتقادات متزايدة بشأن إمكانية توقيف المشتبه به السعودي في وقت مبكر، وذلك …