في عديد المناسبات، وجهت الولايات المتحدة ودول أخرى أصابع الاتهام إلى حكومة الرئيس السابق بشار الأسد في سوريا بالتربح من إنتاج وبيع منشط مسبب للإدمان معروف باسم الكبتاغون. فيما يقول خبراء إن تجارته تبلغ قيمتها مليارات الدولارات سنويا، إذ ربطت حكومات غربية تجارة الكابتاغون غير المشروعة في سوريا بشقيق الرئيس المخلوع، ماهر الأسد، والفرقة الرابعة من الجيش السوري التي كان يقودها. واعتبر مراقبون أن الأسد استخدم هذا المخدر كسلاح “للضغط على دول الخليج… لإعادة دمج سوريا في العالم العربي”.
Check Also
تلغراف: تعامل أوروبا مع ترامب ساذج ويحتاج لتغيير جذري | سياسة
ذكر مقال رأي نشرته صحيفة تلغراف البريطانية أن إستراتيجية أوروبا باستمالة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد …