في عديد المناسبات، وجهت الولايات المتحدة ودول أخرى أصابع الاتهام إلى حكومة الرئيس السابق بشار الأسد في سوريا بالتربح من إنتاج وبيع منشط مسبب للإدمان معروف باسم الكبتاغون. فيما يقول خبراء إن تجارته تبلغ قيمتها مليارات الدولارات سنويا، إذ ربطت حكومات غربية تجارة الكابتاغون غير المشروعة في سوريا بشقيق الرئيس المخلوع، ماهر الأسد، والفرقة الرابعة من الجيش السوري التي كان يقودها. واعتبر مراقبون أن الأسد استخدم هذا المخدر كسلاح “للضغط على دول الخليج… لإعادة دمج سوريا في العالم العربي”.
Check Also
وسائل إعلام: العثور على سائقي الشاحنات المغاربة الأربعة الذين كانوا مفقودين بين بوركينا فاسو والنيجر
أفادت وسائل إعلام مغربية الثلاثاء بأن سائقي الشاحنات المغاربة الأربعة الذين فقدوا أثناء عبورهم منطقة …