في تطور مقلق، كشفت منظمة الصحة العالمية عن جانب جديد ومثير للقلق في قضية تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية المستمرة. فبينما يُنظر إلى القطاع الصحي عادة على أنه خط الدفاع الأول لحماية صحة الأفراد، تشير البيانات الحديثة إلى أن العاملين الصحيين أنفسهم يلعبون دورا متزايدا في ممارسة هذه العمليات الضارة. هذا الاكتشاف الصادم يستدعي تحركا عاجلا لمواجهة ما يُعرف بـ ‘تطبيب’ تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية، وهو ما تسعى منظمة الصحة العالمية لتسليط الضوء عليه من خلال مبادئ توجيهية جديدة تهدف إلى حماية ملايين الفتيات والنساء المعرضات للخطر.
Check Also
عميل أمريكي حاول تسريب معلومات لـ ألمانيا بسبب استيائه من إدارة ترامب
كشفت وسائل إعلام ألمانية، الجمعة، عن واقعة تجسس غريبة بطلها موظف مدني في وكالة استخبارات …