الأزمة بين فرنسا والجزائر، بين الحسابات الداخلية والعلاقات المتشابكة


ردا على طرد الجزائر لاثني عشر موظفا في السفارة الفرنسية في الجزائر، أعلن قصر الإيليزيه طرد اثني عشر موظفا قنصليا جزائريا  واستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر للتشاور، في أحدث تطور للأزمة بين البلدين وهي الأخطر من نوعها منذ العام 1962. باريس شددت في الوقت نفسه على ضرورة الحوار المتبادل لتجاوز الأزمة. من جهتها حملت الجزائر وزير الداخلية برونو روتايو مسؤولية تدهور العلاقات لحسابات شخصية. إلى أين ستؤول هذه العلاقات التي تحكمها المصالح المتشابكة والتاريخ والروابط الانسانية؟ المزيد في هذا التحليل الاخباري

عن شريف الشرايبي

Check Also

غرق عبارة تقل 65 شخصا قبالة جزيرة بالي الإندونيسية | أخبار

3/7/2025–|آخر تحديث: 04:33 (توقيت مكة) لقي شخصان حتفهما واعتُبر 43 شخصا آخرين على الأقل في …

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *