مائدة رمضانية في إمارات الخير والكرم والجود، إذ يحرص كثيرون، عائلات وأفراداً، على الانضمام إلى هذه المائدة العامرة بالطيبات في رحاب جامع الشيخ زايد الكبير بأبوظبي، التي تمتد للآلاف يومياً، ليجلس أفراد من كل الجنسيات في محبة، وكأنهم أفراد من أسرة واحدة، في بلاد تسع الجميع، وتفتح قلبها للكل، وسط أجواء تسامح وتعايش وقيم أصيلة أرسى دعائمها المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، حيث ستحتفي الإمارات، غداً، بيوم زايد للعمل الإنساني بمزيد من المبادرات والخير.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news