مايوت التي تقع جنوب شرق افريقيا قرب مدغشقر في الحيط الهندي بعد نحو أسبوع على مرور إعصار شيدو الذي تسبب في دمار هائل في البنية التحتية فيما لم يُعرف بعد حجم الخسائر البشرية . ثلث سكان الأرخبيل الذي يعد ضمن الأقاليم الفرنسية ماوراء البحار يعيشون في مساكن عشوائية لا توفر لهم حماية من العواصف. السكان استقبلوا الرئيس ايمانويل ماكرون بصيحات استهجان بعد ان غلب الغضب على تأخر وصول المساعدات الإنسانية في ظل تفاقم القلق بشأن كيفية ضمان إمدادات مياه الشرب. ما الذي كشفته الازمة في مايوت بعد مرور إعصار شيدو ؟ وهل السلطات قادرة على التجاوز مع الازمة ؟
Check Also
مصير اتفاق غزة بين تعنت نتنياهو وأوراق المقاومة | سياسة
مع اقتراب المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة من نهايتها، يحيط …