يروي الفيلم الوثائقي معاناة مجتمعات دلتا النيجر بسبب التلوث النفطي الذي دمر مصادر رزقهم، خاصة غابات المانغروف التي كانت توفر الأسماك والمحار. في بيلي وأوغالي، يواجه السكان أمراضًا وتلوثًا مائيًا، بينما تخوض داواري ستانفورد وسكان آخرون معركة قضائية ضد شركة شل للحصول على تعويضات، مستلهمين نجاح دعوى سابقة في بُودُو. في المقابل، لجأ بعض الشباب إلى تكرير النفط غير القانوني بسبب الفقر، قبل أن ينضموا إلى مشاريع بيئية بديلة، مثل إعادة زراعة المانغروف، التي تقودها برنسيس جوردان. رغم التحديات، يرى السكان بصيص الأمل في استعادة بيئتهم ومستقبل أطفالهم.
Check Also
زيارة الرئيس السيسي لـ روسيا تخدم التجارة والاستثمار
صرح اللواء محمد صلاح أبو هميلة، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري بمجلس النواب، الأمين …