قالت الأمم المتحدة إن عدد الأطفال الذين تجندهم الجماعات المسلحة في هايتي ارتفع بشكل غير مسبوق بنسبة تصل إلى 70% خلال العام المنصرم، محذرة في الوقت ذاته من بلوغ عدد هؤلاء القاصرين إلى ما يعادل نصف أعضاء الجماعات المسلحة. ويطرح تفاقم أزمة حماية الأطفال في الدولة الكاريبية التي يعصف بها عنف العصابات المسلحة، إشكالية الانقطاع عن الدراسة والانحراف المبكر. هذه الآفة التي تعجز السلطات عن صدها رغم الدعم الدولي، تساهم في تفاقمها الفوضى التي يعيشها البلد الأكثر فقرا في القارة الأمريكية.
Check Also
يرافقه جدل سياسي وقانوني.. قصة المشروع العقاري الإسلامي بتكساس | أخبار
في ولاية تكساس الأميركية التي يحكمها جمهوريون محافظون مقرّبون من الرئيس دونالد ترامب، يثور جدل …