في باكستان، أصبح اقتناء الأسد أو النمر كحيوان أليف يماثل اقتناء القطة أو الكلب، بل أصبح يحظى بشعبية أكبر. المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي تبنوا مؤخراً هذا الاتجاه كي يصبحوا معروفين بفضل حيواناتهم البرية التي يعرضونها كرمز للقوة. منظمات حقوق الحيوان تدين سوء معاملتها على أيدي هواة لا يملكون الكفاءات اللازمة لرعايتها، بينما تبدو السلطات غير معنية ويبدو القانون متساهلاً، التفاصيل في تقرير فرانس24 أعده شهزايب واهلاه وصونيا غزالي بالتعاون مع طلحة سعيد وأعده إلى العربية كمال البني.
Check Also
الفرنسي ريبيري يسخر من معايير رونالدو للفوز بالكرة الذهبية | رياضة
يبدو أن الدولي الفرنسي السابق فرانك ريبيري لا يزال يشعر بالحزن بسبب ما حدث قبل …